بقلم lhoussain bourda - AmazighWorld.org بتاريخ : 2012-05-18 19:33:00
كما هي عادة الإعلام العروبي نسبت جل الجرائد المخزنية الوزيرة الفرنسية من أصول ريفية إلى امة العرب هكذا يواصل الأبناء سيمفونية الأجداد بسرقة كل شيء جميل ينتجه الشعب الامازيغي والأكراد وجميع الشعوب المنطوية تحت لواء عالمهم العربي , بعد مشاهير الكرة تستمر سرقة نجوم السياسة في أوروبا وحدهم الإرهابيين يتحدث عنهم الإعلام العروبي بصفتهم مغاربة أو جزائريين فقط , أم الناجحون أمثال نجاة بلقاسم فينسبون للعرب, ربما سيأتي يوم ننقش فيه في جباهنا زي امازيغ للحيلولة دون نسبنا للأخر بحكم أن العقلية العروبية على عكس جميع العقليات البشرية لن تتغير.
تعليقات القراء
هده التعليقات لاتمتل رأي أمازيغوولد بل رأي أصحابها
1 التعليق رقم : souss بقلم : تحت عنوان : Unkwown البلد :
العالم العربي، المغرب العربي ،الجامعة العربية،الربيع العربي،البطل العربي،المرأة العربية،البقرة العربية.ألا تستحيوا يا عنصريين قومجيين عروبيون ؟ تستعمرون بلاد الأمازيغ وتريدون تعريب كل شيئ؟ إمبراطوريتكم الوهمية الكارطونية ستنهار أمام صحوة الأمازيغ ويعود شمال أفريقيا إلى أصله الحقيقي فدراليات أمازيغية ديموقراطية ومتطورة.
2 التعليق رقم : تامالوت بقلم : الموقف واللحظة تتطلب منا اليقظة والحذر وعدم ترك الفراغ لكي لا يستغله المتربصون بالثقافة الوهية الأمازيغيتين تحت عنوان : Unkwown البلد :
(جرائد وإعلام العرب يستمر في سرقة الشعب الامازيغي) ليس هذا فقط بل أنهم حاليا يقيمون الأرض ولا يقعدونها بسبب تصريحات الوزيرة وقولها بأنها أمازيغية. وهذا ردي على أحدهن في موقع (حوارات نسائية)(أتمنى أن لا نتسرع في إصدار الأحكام سيد علي. فالسيدة بالنسبة لقولها أنها غير عربية فهذه حقيقة. فهي تنتمي لمنطقة أمازيغية الثقافة وهي منطقة الريف المعروفة تاريخيا والتي أنجبت العظماء،أما عن اعتزازها بكونها أمازيغية فحسب علمي ليس هناك قانون يمنعها من ذلك بل حتى القيم الإنسانية لا تحول دون ذلك، بل تعتبره حقا مشروعا. ونحن في الموق...ع قد تجاوزنا هذا الأمر وأنا أمازيغية وجميع الأعضاء يعرفون ولا يضايقهم جهري بهويتي كما لا يضايقني جهرهم وجهرهن بهويتهن. فنحن جميعا نناضل من أجل إثبات الحق ونحارب كل مظاهر التنميط والإقصاء ...فأتمنى سيد علي أن توضح لي وللأعضاء ما أردت قوله. لأنه لا يصح أن نعتبر أنفسنا علمانيين والديمقراطيين وحقوقيين ونحن نرى في خصوصيات الآخر جريمة يدان عليها. فهذه هي السلفية الحقيقية...ولن أطيل وإن كان هناك كثير مما يجب أن يقال في انتظار توضيحاتك سيدي. تحياتي
وما أود قوله والذي هو أساسي هي أن النضال يتطلب بدل الجهود وأولى الحهوذ أن يكون الأمازيغ حاضرون دائما وبقظون لمواجهة كل تطاول على الأمازيغية.
3 التعليق رقم : azul بقلم : تحت عنوان : Unkwown البلد :
6 التعليق رقم : youns بقلم : العودة للاصل تحت عنوان : Unkwown البلد :
للعلم فقط، فالسكان الناطقون بالعربية اليوم في المغرب هم اصحاب اصول امازيغية قديمة، تم تعريبهم بلغة الدين
7 التعليق رقم : جادا عابر بقلم : مغربى من تراب المغرب تحت عنوان : Unkwown البلد :
الاءنا الداتى والآنا السياسى والانا الفكرى .هى اقزام فى العلم الفلسفة والحقيقة . والفلسفة بداتها قزم فى علم الحقيقة . و الحقيقة هى جسد وظل. وهذه هى كلية الحقيقة . والفلسفة وقوة الفلسفة لا تعرف الا ضل الحقيقة. ولا تعرف جسد الحقيقة المطلقة . الان علم الحقيقة اقوى من الفلسفة. و لا يمكن للفلسفة ان تدركه. فهدا هو نص المغرب والمغاربة. فحقيقتنا فى مغربيتنا ووحدتنا وحريتنا .لا لرفض ولا للاقصاء ولالتهكم ولا لعنصرية .....ولا للخزعبلات التافهة والخرافات الطفيلية ... فالمغرب للمغاربة قاطبة.وهده هى الحقيقة المطلقة للمغرب وللمغاربة . وهدا هو مستقبل المغرب اعطنى علما وأذبا . ويقول لك المغاربة من انت .كفى من تسميم هدا الوطن العظيم بتخربيق وخزعبلات لا فائدة منها .
مواطن مغربى
تحياتى
جادا عابر
8 التعليق رقم : اسلام الحق بقلم : العرب قداس الاستبداد و الظلم تحت عنوان : Unkwown البلد :
.
المتتبع لسلسلة تموجات الغزو يكتشف بأن وراء الفعل سياسة دنيوية ، فالغزاة كانوا معينين في الغالب من خلفاء أو ولاة سياسيين لا يحملون من الإسلام إلا الشعار، فدولة بني أمية كلها بخلفائها وأمرائها وقادتها ( باستثناء عهد عمر بن عبد العزيز )كانت دولة دنيوية همها التوسع وكسب المنافع الدنيوية والجاه ، ولم تجعل نشر الإسلام في أجندتها إلا عرضا ، وأمراء الجند حريصون على تلبية أطماع دار الخلافة من نفائس البلاد المتوسع عليها ، لأنها بقاءهم في مناصبهم مرهون بما يرسلونه بعد أن ينهبوه من أهاليه ، ولهذا لا يمكن تجريم الإسلام باسم هؤلاء الذين أساءوا للإسلام أكثر مما نفعوه ، فعندما تسلب الحقوق من أصحابها ، ويجبر الأمازيغي على بيع أبنائه ، لتسديد الجزية لينعم المشرقي برغد العيش ، وتوزع الدنانير الذهبية بينهم بالقفاف والصاع ، فذاك يدعوا إلى التأمل والتفكير للبحث عن مكمن الخطأ ، هل في الإسلام نفسه أم في المسلم الذي لم يسعفه مخه فهم تأويل آيات الرحمن بما يليق ، خاصة وأنها نزلت بلغتهم وبلسان عربي مبين
9 التعليق رقم : الريفي الحر بقلم : تحت عنوان : Netherlands البلد :
لا تبالو بالحثالى العربوش العرب العربوشيين سيظلون عربوشيون الى ءاخر يومهم فهم مجموعة من الحثالى العربوش لا يساوون شيء اسمهم لا شيء
كما هي عادة الإعلام العروبي نسبت جل الجرائد المخزنية الوزيرة الفرنسية من أصول ريفية إلى امة العرب هكذا يواصل الأبناء سيمفونية الأجداد بسرقة كل شيء جميل ينتجه الشعب الامازيغي والأكراد وجميع الشعوب المنطوية تحت لواء عالمهم العربي , بعد مشاهير الكرة تستمر سرقة نجوم السياسة في أوروبا وحدهم الإرهابيين يتحدث عنهم الإعلام العروبي بصفتهم مغاربة أو جزائريين فقط , أم الناجحون أمثال نجاة بلقاسم فينسبون للعرب, ربما سيأتي يوم ننقش فيه في جباهنا زي امازيغ للحيلولة دون نسبنا للأخر بحكم أن العقلية العروبية على عكس جميع العقليات البشرية لن تتغير. 