المنتدى الوطني للشباب، تحت شعار " منتدى الشباب: فضاء للتبادل، وللاقتراح، ولتعزيز ثقافة التعدد والتنوع "
بتاريخ : 2014-12-12 13:14:00
بـــــــــــــــــــــلاغ صحفــــــي
في إطار مشروع "ديناميات مواطنة من أجل تعزيز التعدد اللغوي والتنوع الثقافي بالمغرب" بشراكة مع الاتحاد الأوربي، والتي تروم المساهمة في مسار التغييرات السياسية والمؤسساتية التي يعرفها المغرب، لاسيما تقوية الترسانة القانونية ذات الصلة بالتعدد اللغوي والتنوع الثقافي بعد ترسيم الأمازيغية في دستور2011، وتعميق النقاش العمومي حول قضايا التعدد والتنوع.
ينظم المكتب التنفيذي للشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة "أزطا أمازيغ" بتنسيق مع فرع أزطا أمازيغ بأكادير المنتدى الوطني للشباب، تحت شعار " منتدى الشباب: فضاء للتبادل، وللاقتراح، ولتعزيز ثقافة التعدد والتنوع "، وذلك بمركب تليلا (ملعب الدشيرة) بمدينة أكادير يومي 12- 13 دجنبر 2014 بمشاركة أكثر من 100 شاب وشابة يمثلون فروع أزطا أمازيغ وجمعيات حقوقية وأمازيغية وممثلي شبيبات الأحزاب السياسية .
وتدور أشغال المنتدى حول موضوع "الأمازيغية والسياسات العمومية" وفق المحاور التالية:
1- تحديات الفعل الأمازيغي في المغرب الراهن.
2- الأمازيغية والسياسات القطاعية (التعليم،الإعلام،الثقافة...)
3- الأمازيغية والفاعل السياسي.
رفقته البرنامج المفصل
الجمعة 12 دجنبر 2014
ابتداء من الساعة الثالثة استقبال وإيواء
18h00 – 20h00
ندوة حول: "تحديات الفعل الأمازيغي في المغرب الراهن"
• المسير: أحمد أوتزكي
• المتدخلون:
* أحمد أرحموش الفيدرالية الوطنية للجمعيات الأمازيغية FNAA
* مبارك بوكيد - كاتب وشاعر.
* الحسين أيت باحسين- الجمعية المغربية للبحث والتبادل الثقافي (AMREC)
* عبد الله بادو- الشبكة الأمازيغية من أجل المواطنة – أزطا أمازيغ
* خالد زراري - الكونكريس العالمي الأمازيغي CMA
السبت 13 دجنبر 2014
9h30 – 12h30
الجلسة 1: "الأمازيغية والسياسات القطاعية"
• المتدخلون:
* الإعلام: ابراهيم باوش (إعلامي بالقناة الأمازيغية)
* التعليم: الحسين أوبليح (مسؤول عن تدريس الامازيغية بأكاديمية أكادير)
* الثقافة والفن: بوقسيم رشيد (مدير مهرجان إسني ؤورغ للسينما الأمازيغية)
* البحث العلمي: أنير البويعقوبي (أستاذ باحث في جامعة ابن زهر)
* التصريح السنوي لأزطا أمازيغ: شبيبة أزطا
13h00 – 14h30 وجبة الغداء
15h00 – 17h00 الجلسة 2: "الأمازيغية والفاعل السياسي"
• المتدخلون/ات:
* حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
* حزب الاستقلال
* حزب التجمع الوطني للأحرار
* حزب النهج الديموقراطي
* حزب الأصالة والمعاصرة
* حزب التقدم والاشتراكية
* الحزب الاشتراكي الموحد
19h00 – 21h00 لجنة الشباب:
ملتقى شبيبة أزطا: لقاء تنظيمي من أجل بلورة تصور حول هيكلة الشبيبة ومخطط عملها لسنة 2015.
21h00 وجبة عشاء
الأحد 14 دجنبر 2014
وجبة فطور/ نهاية الأشغال
هده التعليقات لاتمتل رأي أمازيغوولد بل رأي أصحابها
1 التعليق رقم : DASSARI Mohamed بقلم : Rencontre de la jeunesse du Réseau Amazigh à D'chéira/AGADIR تحت عنوان : Unkwown البلد :
J'ai toujours souvenance que les premières "démocraties" qui avaient secoué et bouleversé même les rapports à travers le monde entre Gouvernants et Gouvernés, étaient l'initiative non pas des "cols blancs même bien des "cols bleus".
La persistance des tenues de colloques, de conférences, de forums, de rencontres mêmes internationales programmés et organisées par des associations et organisations Amazighes, tant bien au Maroc qu'à l'Etranger ne changeront rien à la fausse réalité que vit le peuple Amazigh.
Il est vrai que je m'attendais à lire plutôt un communiqué ou un appel de coeur venant de la part de ces grandes organisations Amazighes, tendant à une mobilisations de la jeunesse et encadrée par les plus chevronnés pour une collécte très élagie de "dons" en faveur des victimes et sinistrés de cdes dernières inondations que vient de connaitre les régions du Maroc-inutile.
Depuis le 25/11/2014 des populations les plus défavorisées et habitant les régions marginalisées, continuent de souffrir de manque de denrées alimentaires et d'abris décents après la perte de leurs logis emportés par les flots des récentes grandes pluies.
Une véritable catastrophe 2014 qui vient de s'ajouter aux drames inhumains que vivent ces malheureuses populations tout au long de l'année hiver comme été, sans aucun indice d'nfrastructures dignes des être humains d'un Maroc dont les Gouvernants se sont permis d'inviter le "FORUM MONDIAL DES DROITS DE L'HOMME" à Marrakech, suivi du "FESTIVAL INTERNATIONAL DU FIL" aec des frais énormes et le moindre soucis pour des êtres humains "sans droits" grelottent de frauits au sommets de nos montagnes, tandis que d'autres dans la plaine, se couvrent de pièces en plastique en attendant des jours meileurs.