Les commentaires : Prière de noter que les commentaires des lecteurs
représentent les points de vue de leur auteurs et non pas d’AmazighWorld; et
doivent respecter la déontologie,
ne pas dépasser 6 à 10 lignes,
critiquer les idées et non pas les personnes, êtres constructifs et non destructifs et dans le vif du sujet. Merci
باختار شديذ السلام بالعبرية وهي تحية المسيح قبل مجي الاسلام وكذلك امين يقولها المسيحيون قبل المسلمين وهي كلمة ليست من اصل عربب كما ان الامازيغ فكانو يهودا ونصترى والشيخ قمة في العنصرية
يا شيخ الكل عاق بكم فتجارتكم بارت نحن بني البربر كما تسموننا اسمى منك ومن خزعبلاتك سقط القنا القناع يا شيخ
Par: ازم ابرباش
Assalam Alaïkoum n'est pas un mot Amazigh , ni Allah ni Mohammad, c'est des mots importés et imposés aux berbères par la force. Cet homme témoigne de cela., il lui manque juste un sabre pour finir le travail.
Par: id Bawziki
يا ذئب العروبة، الأمازيغية هي لغة ككل لغات المسلمين غير العرب. إن كنت تنافق على جهل فأزول لا يعني كما فبركته أنت بل( أز أول) أي قلبي قريب منك. العرب غزاة ومحتلون ويستغلون الإسلام لتخدير الأمازيغ وفكهم عن رموزهم الوجودية والتحررية. العرب عبدوا الأصنام ومازالوا يعبدونها أما الذين يفرضون عليهم الدين القريشي ويراقبون من يخرج منه لقطع راسه هم يعيشون في القصور والفيلات ويتمتعون بالجنس بكل ميولاته ويبدخون ويستعبدون الناس. نحن مسلمين وما دخل العروبة في حياتنا؟ الإستعمار العربي يشرح لسكان شمال افريقيا ماذا فعل فيهم الإستعمارالفرنسي ليغطي على جرائم الغزوالعربي الماضي بالسيف والسبي والغزوالحالي بالتعريب الهوياتي ،التزوير والقمع. يا فقيه المرقا! ما علاقتك باللغات والتاريخ والحظارات لتشرح لنا ما هي الأمازيغية ومن أين أتى الأمازيغ وماذا كان يعبد العرب وماذا يعبدون اليوم؟
Par: سوس. م. د
المسلم البسيط لا يعرف تفاصيل الإسلام حيث تعشش الخرافة والأسطورة المنقولة. يقوم ببعض الطقوس السطحية كي يتحرر من شعورالذنب ويبقى باحضان الملة في دفئ القطيع.الترهيب الفقهي الذي ترعاه الدولة لأغراضها السياسية. الخطباء يعيشون على الدين ولو كان خرافة متكاملة فهو مكسب الرزق قبل كل شيء. حتى ولو كنت تشرب بول البعير وتأكل برازها فلن تكون سادجا كي يخدعك القوميين العرب بتقمصهم الإسلام وهم لا يؤمنون أصلا إلا بالمال والفرج.