Les commentaires : Prière de noter que les commentaires des lecteurs
représentent les points de vue de leur auteurs et non pas d’AmazighWorld; et
doivent respecter la déontologie,
ne pas dépasser 6 à 10 lignes,
critiquer les idées et non pas les personnes, êtres constructifs et non destructifs et dans le vif du sujet. Merci
هناك تكالب مؤخرا من طرف العرب و خدامهم على الهوية الأمازيغية تزامنا مع الصخوة الشبابية لشمال أفريقيا. رأس مال العرب هو الغزو و السرقة. بإسم اللغة العربية التي ليست عربية أصلا و بإسم الإسلام لأنه عربي يقومون بنشرالقومية العربية و سرقت منجزات علماء و أبطال ليسوا عرب في شيئ. الكل يعرف أن قبل القرن السابع ميلادي لم يكن هناك عربي واحد بتامازغا. هناك شعوب أمازيغية و مازات هنا تدافع عن ارضها منذ آلاف السنين . سميهم قنيقيين أو رومان، بربرأو حتى قردة. هذا لن يزيدنا إلا وعيا وعز الذات. الأمازيغ حاربوا لسبعين عاما الغزو العربي المجرم وارجعوا القتلة والمغتصبين على أعقابهم، لاكن سقطوا في خطئهم المعروف بإحتظان لغة المحتل. اصبحت لغة العرب السلاح الذي ينوب عن السيف في قتل الهوية الأمازيغية. مع الأسف مازال هناك الكثير من سكان شمال أفريقيا لا يمكن إلا ان نسميهم اغبياء أكلة التبن. يركعون لفقهاء المرقة و دعات التعريب الذين يخلطون العقيدة بالعلوم و السياسة و العرق في تناقض سافر. يسرقون ابصار الناس و مشاعرهم بالهيئة الجسدية و المراوغة في الخطاب الهرطقي عبر قنواة المخزن العروبي التي يسكنونها في مهمة قذرة و هي منع المواطن من التحرر الفكري و القدرة على استرجاع سيادته من النظام السلطوي المكون من العرب الموريسكيون الهاربين الذين أعادوا الغزو هذه المرة بطرق تتماشى مع العصر إسمها التعريب.