Les commentaires : Prière de noter que les commentaires des lecteurs
représentent les points de vue de leur auteurs et non pas d’AmazighWorld; et
doivent respecter la déontologie,
ne pas dépasser 6 à 10 lignes,
critiquer les idées et non pas les personnes, êtres constructifs et non destructifs et dans le vif du sujet. Merci
عدا الأغبياء الكل يعرف أن القضية الفلسطينية قضية فاشلة تاريخيا، عسكريا وحتى ايدلولوجيا.إسرائيل لها حق تاريخي في تلك الأرض ، معها امريكا والعالم الحر و اليوم بدأت تخرج بعض الأنظمة العربية والمستعربة لتعانق إسرائيل علانية من أجل المصلحة. الانظمة العربية بجزيرة العرب و الانظمة المستعربة بشمال أفريقيا وبعض الانظمة الإسلامية المتخلفة استغلت القضية الفلسطينية كورقة سياسية لكسب تصفيقات قطعان المسلمين الذين لا يفهمون السياسة. هناك دول عربية ، مستعربة ومسلمة فهمت أن القضية الفلسطينية تآكلت وان المصلحة مع أمريكا و إسرائيل تفوق تصفيقات الأفواه الداعشية. لأن المخاطر الخارجية المحدقة بكيان بعض الانظمة العربية لا يمكن ردعها إلا بتدخل إسرائيلي - أمريكي زيادة على ذالك، قسط كبير من الشعوب فهمت اللعبة وسئمت التلاعب بعقولها و تريد إنهاء المسرحية السياسية تحت عنوان فلسطين . لاكن ماذا عن شعوب شمال أفريقيا الأمازيغية التي مازالت ترزح تحت الاستعمار العربي وما زالت تنبح لصالح القومية العربية رغم الخداع ،الإهانة والاستغلال الامبريالي العربي لهذه الشعوب وهذه الأرض التي لم تكن و لن تكون أبدا عربية ؟ إلى جانب التعريب القهري و توظيف الدين هناك الركوب على شعار فلسطين كقلادة تجمع أعناق اكلة التبن. تسللت الامبريالية العربية إلى شمال أفريقيا بعد الاستقلال الشكلي بالاعتماد على وكلائها الحاكمين لتسيطر على العقول و توجه المشاعر و النتيجة أمام أعيننا